الأديبة غادة قنطار
ذلك الناي المبحوح ..
.نزلت من عينه دمعة ..
فيها حكايا سنين ...
و تلك الورود الذابلة ..
المغروسة على يد ذلك الباب
صوته ...
ابكاها ...
لكنها ....
ظلت معلقة في ذلك الأمل البعيد ..
هذه الورود ..
هي أيضا مختصر سنين ...
فيها قصيدة ....
ومقعد ..
وأوراق متناثرة ..
و وعود ..
وعلى صوت ذلك الناي ...
أرادت أن تعود ..
.حاولت ..حاربت ...
ولكن الوعود كانت أقوى منها ..
وحولتها الى خيال معلق ..
يعيش مع نغمات ذلك اللحن .
.وأمل ...لن يعود
إرسال تعليق