الكاتبة امال الهادي محمد.
ق. ق. ج
سأخيط الجراح كثوب زفاف، صممته و حيكت كل تفاصيله من لؤلؤ الأمل، لذلك لازال يلمع رغم الكم الهائل من الإبر التي غرزت و تصّعدت و انكسرت، ولا زال ذكرى لفرح ما في وقت ما..
تصنيفات
قصة
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط كوكز. للمزيد يرجى زيارة سياسة الخصوصية
حسنًا