بقلم الكاتبة نور فتحي
يَا مَنْ جَعَلْتَ لَيَالِيَ الاِلْتِقَاءِ ضُحًى
وَحُبَّ قَلْبِكَ فِي الأَعْمَاقِ قَدْ رَسَخَا
مَا زَالَ نَبْضُ الهَوَى فِي الرُّوحِ يُشْغِلُنِي
كَأَنَّ قَلْبَكَ فِي صَدْرِي بِكَ انْفَتَحَا
يَا حُبَّ قَلْبِكَ فِي الأَعْمَاقِ قَدْ رَسَخَا
وَقَدْ جَعَلْتَ لَيَالِيَ الاِلْتِقَاءِ ضُحًى
إِنِّي أَرَاكَ مَدَى عُمْرِي بِأَوْرِدَتِي
وَصَوْتُ شَوْقِكَ فِي الأَعْمَاقِ قَدْ صَدَحَا
تصنيفات
شعر